السبت، ديسمبر 08، 2007

مدوناتى القديمة - أفكار

أفكار
الثلاثاء,أيار 22, 2007

أوهام مصرية و أوهام سعودية

فى الوصلة التالية وجدت موضوعا بعنوان "أوهام مصرية عن المرأة السعودية" أطرحه مع ردى المتواضع من الجهة المقابلة و بود حقيقى لنزع الغل من الصدور بين الإخوة و لأن نتحدث فيما بيننا عن مشاكلنا بتحضر و بنبرة موضوعية كما وجدت فى خطاب الكاتبة .
http://ktaby.com/vb/showthread.php?p=8319#post8319
أوهام مصرية عن المرأة السعودية
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 05:05 مساءً :: تعليقان
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الجمعة,أيلول 08, 2006


تدريس السحر فى كليات الطب - فك اشتباك

منذ قليل كنت أشاهد برنامج الأستاذ محمود سعد، و الذى عرض فيه فكرة أستاذ أمراض النساء د. ثابت لتدريس السحر و الاستفادة من طرقه لقطع الطريق على المعالجين غير المقننين، و اجتذاب مرضاهم لمتخصصين. فكان الرد الطبيعى ضده هو رد د. الفرماوى أستاذ أصول الدين مستعينا بنقيب الأطباء د. حمدى السيد بأن السحر كفر.
لا جدال بأن السحر كفر و يقود للكفر لكن الأمر كان مبهما مثلما يحدث كثيرا فى برامج الحوار التى لا تعطى المتحدث فرصته الكاملة لعرض ما لديه من العلم إن كان عالما أو إيضاح فكرته إن كان صاحب فكر، لكنه قد تفيد الدجالين الذين يريدون تسليط الأضواء على ذواتهم أو الانتصار الكلامى على من هم أكثر أصالة فى الفكر منهم بوسائل بسيطة لا تناسب وقار العلم بل و وضوحه، الذى يتبدى فى الطب، الذى لا يخجل أن يعرض معلومات غزيرة للمرضى خلال التعامل معهم مما يعطيهم اطمئنانا و فهما لا كما يفعل الدجالون بتلبيس الحق بالباطل و النافع بالضار فيخلط وسائل علاجية من أعشاب و علاج طبيعى - مثل الحرت و الفرت- الذى ذكره الحاضرون بالبرنامج- بأساليب السحر - إن كان حقا تعلم علم السحر المذموم لا يدعيه.
بداية يجب أن يعلم القارئ أن من وظائف العلوم بيان معنى الكلام، و فى كل تخصص تحديد معانى الاصطلاحات الخاصة بالعلم المتدارس قبل البدء فى تعلمه، و تحديد تعريفات الموضوعات المتدارسة فى مبدأ الكلام عنها، لا يختلف فى ذلك الطب عن علوم الشريعة، ربما يختلفان فى المنهج الذى يتخذ للوصول لنتائج من خلال
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 08:54 مساءً :: 3 تعليقات
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الخميس,آذار 09, 2006

الكتابة فى المدونات

حينما يبدأ المرء فى الكتابة يشعر بأن له كيان يتسامى و ينمو، يكون رأيه و يحاول أن يعرضه على الناس، يصبح جزءا من الكلمات، و تصبح الكلمات كأنها أجزاء منك تتنفسها و تنفثها للفضاء من حولك فيمتلئ الهواء بأفكارك و أحلامك. هكذا تبدو لى الكتابة فى المدونات فهى تجربة للتواصل و التعبير عن النفس، من دونها يصبح الإنسان كائنا ضيقا مغلقا لا يتواصل مع الناس و مع الحياة. قطعا ليست المدونة وحدها الوسيلة النهائية و الوحيدة لذلك، لكن العالمية و الاتساع الذى تعطيها المدونة لك باتساع المطلعين على الانترنت بلغتك أو بمن يقرأون الإنجليزية حول العالم فهل تجد ذلك مغريا بالكتابة و تبادل الأفكار و الأحلام و المعانى. لا تجعل هذا الأمر يفوتك بل تعال و انضم معى ومع كل من حاولوا التواصل فهى تجربة مفيدة و ممتعة بشرط ألا يكون العالم الافتراضى بديلا لعالمك المعاش، بل ابحث عن التواصل مع الآخرين فى حياتك واجعل لغتك سبيلك للتعايش و التعارف الإنسانى كما قال رب العزة:"وجعلناكم شعوبا و قبائل لتنعارفوا". تعارفوا و راسلونى كى نتبادل الأفكار و لكم منى التحية و المودة


كتبها محمد جلال في 06:09 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الأحد,شباط 19, 2006

أنفلونزا الطيور فى مصر

أثارت أنفلونزا الطيور الخوف و التساؤل فى مصر بعد ظهور حالات لطيور مصابة و الكل الآن يتساءل و جميع وسائل الإعلام تطلق سيلا من التحقيقات و المعلومات و غيرها لكن الجميل فى الموضوع أن استجابة المواطنين طوعية و هم يحاولون التكاتف لكى يمنعوا ظهور هذا الوباء فى مصر.نسأل الله أن يعصم مصر و العالم الإسلامى من هذا الوباء و أن يكون هذا تدريبا لنا على مواجهة الأزمات بطريقة سليمة و متحضرة.
و هذا خبر من BBC عن الموضوع:
مصر تغلق حدائق للحيوان بسبب انفلونزا الطيور

عمدت السلطات المصرية اليوم الأحد إلى إغلاق حديقة الحيوان في القاهرة فضلا عن سبع حدائق مماثلة في أنحاء مصر لمدة أسبوعين بعد نفوق 83 طيرا بعضها نفق بسبب إصابته بالسلالة القاتلة من فيروس انفلونزا الطيور.
وقال شهود عيان إنهم شاهدوا طيورا ميتة وأخرى مريضة في بعض أنحاء حديقة حيوان القاهرة، وقالت وزارة الصحة المصرية إن ستة من الطيور الميتة والمريضة ثبت أنها مصابة بالفيروس القاتل.
وقالت السلطات المصرية اليوم الأحد إن عددا من الطيور ثبت إصابتها بالفيروس في عدد من المحافظات المصرية رغم جهود الحكومة لاحتواء انتشار المرض.
ومنذ الكشف عن وجود صابات بين الطيور بالانفلونزا
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 06:45 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج

بيان الدعاة

بسم الله الرحمن الرحيم
كانت قصة الصور الكاريكاتيرية التى أساءت لرسول الله صلى الله عليه و سلم خطيئة كما هى فرصة، و كان الاعتراض و المقاطعة نموذجان لحركة المسلمين الفوارة التى تؤكد وجودهم و حياتهم الحقيقية، لكن البقاء على الغضب دون تطويره ليصبح فعالا و مفيدا بحيث يستطيع من خلاله المسلمين عرض دينهم الذين لا يزالون مستمسكين به بشدة و أكثر من الكثيرين فى العالم الغربى و الشرقى، وذلك يحتاج للفهم من الآخرين لا لأن الحرب على الإرهاب أصبحت توازى فى مفهومنا نحن المسلمين البحث عن أسباب لرفض عقيدتنا الدينية و الفكرية و التى تنعت كثيرا برفضها للحداثة و الديمقراطية كقيم عالمية، لكن لأن من لا يعلمون و لم يحددوا موقفهم قد يصبحوا أعداء لنا و نحن لم نصنع شيئا، ويعلم الله أن المسلمين منذ كان الإسلام فى مهده و هم فى حوار مع الجميع حتى فى فترات الضعف و لعل نظرة بسيطة على مشروع جوتنبرج لأمهات الكتب سيكتشف المسلمين قبل الغربيين أن من عايشوا الإنجليز من المسلمين قد كتبوا فى الرد على شبهات الحرب المقدسة أو مفهوم الجهاد المغلوط عند الغرب، ناهيك عن بقية الشبهات التى أثارها الغربيون و لا يزالون و هو ما لم يفعله الكثيرون من بقية الديانات بنفس القوة و الاستمرارية. إن تطوير العلاقات الإسلامية الغربية و التى تعرضت لفترات من الصراع العسكرى أحيانا و للتعايش أو الحوار أحيانا من خلال المبادرة الحالية لعلماء المسلمين هو تطوير للرفض الإسلامى لكى يكون تحرك المسلمين لا رد فعل بل استراتيجية واعية للفوائد العديدة لصالح المسلمين و للبشرية كلها
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 06:08 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الأربعاء,شباط 08, 2006

امتحانات

انتهت الامتحانات، يا لها من عبء ثقيل خاصة بعد أن تكون قد أنهيت دراستك الجامعية و تمتحن فىما يسمى الدراسات العليا، و التى تحتوى على الكثير من المتطلبات التى تأتى بجانب المتطلبات الحياتية و العمل و غيرها. الوضع الامتحانى فى حد ذاته يضع المرء تحت ضغط نفسى و عصبى يجعله حين يخرج من الامتحانات كمن توقف بعد سباق المائة متر حواجز أو اختراق الضاحية حتى أن العضلات تكون مشدودة و الأمعاء مشدودةو الذهن، و تحتاج إلى استرخاء عاجل ربما يصاحبه إفاقة مؤقتة لساعات أو ليوم أو اثنين لكنك ستسترخى بعدها لتشعر بلذة الانتهاء من أمر جلل حتى و لو كانت النتائج غير مرضية تماما. لقد كان الناس قديما يخرجون للسفر على دواب مما يجعلهم فى ضغوط جسدية كبيرة أو يعملون أعمالا بدنية تستهلك جزءا كبيرا من طاقاتهم مثل عمال البناء اليوم لهذا كانوا يتعرضون لضغوط كبيرة و يتحملونها و أحيانا يعتادونها لكننا اليوم فى الحياة الحديثة خاصة من يعملون بأعمال ذهنية أكثر منها بدنية لا يشعرون بهذه الضغوط الكبيرة و المرهقة إلا فى أحيان معينة كالذهاب للحج مثلا و المشى طويلا خلال السعى و الطواف و الإفاضة.
أهنئ كل من أنهى امتحاناته و أدعو الله له بالنجاح و لى أيضا و الحمد لله رب العالمين


كتبها محمد جلال في 05:34 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الثلاثاء,كانون الأول 27, 2005

نزيف العقول العربية و الحرب ضد الإرهاب

لا بد أننا فى يوم من الأيام سنشكر الأحزاب اليمينية فى أميركا و أوروبا على معاداتها للمسلمين و العرب فى ديارهم.
فى الماضى أدى شتات الفلسطينيين إلى ذهاب جزء منهم إلى الولايات المتحدة و أوروبا و كان قبلهم و بعدهم قد جاء مهاجرين آخرين، بعضهم لبناء أوروبا ما بعد الحرب مثل مهاجرى شمال أفريقيا فى فرنسا، و آ خرين تواجدوا لأسباب أخرى مثل التعليم أو الخلاف السياسى ( مثل بقايا الأسر الملكية) و غيرها من الأسباب .
المهم أن هذا الاحتكاك بين الشرق و الغرب جاء بعد الموجة الاستعمارية و انحسارها، و أوجد جاليات عربية و إسلامية و حاولت و إن كان بضعف إيجاد اتحادات و منظمات تجمعهم هناك مثلما هو لليهود و الصهاينة و غيرهم فى كل الغرب ، مما أخاف الغرب منهم لا سيما مع تزايد أعداد الداخلين فى الإسلام من أبناء هذه البلاد و مع نسبة الزواج المختلط ، و إغراء العقول المتفوقة بالبقاء فى أرض تحترم العلم، و هو ما يسمى "نزيف العقول" ، حتى أن البعض يرجع حضارة أميركا المتفوقة إلى حسن استغلال الموارد و إدارتها و منها العقول التى تستجلبها بالهجرة من كل بلدان العالم.
من أجل ذلك أحسبنا سنشكر أميركا و أوروبا على الحرب ضد الإرهاب و التى يستخدمون فيها إرهابا مضادا منظما من قبل الدولة حينا و من قبل الإعلام المحرض أحيانا. كان هذا ما فكرت فيه و أنما أسمع كلام عربى أمريى لا يتعجب من تنصت الإدارة
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 04:53 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج

الوقف و الجمعية الخيرية

بسم الله الرحمن الرحيم
من المعلوم أن الوقف هو مشروع يدر ريعا على مجموعة من الفقراء أو المنتفعين و هو موجود منذ صدر الإسلام فقد كان المسلمون يوقفون الحدائق و الآبار و غيرها مما ينتفع به عامة المسلمين و فقرائهم، و قد استمر هذا النظام حتى تم ضم جميع الأوقاف للحكومة فى مصر أيام عبد الناصر، أما الجمعيات الخيرية فقد عرفت فى مصر منذ زمن بعيد و مشهور منها الجمعية الخيرية الإسلامية و التى بدأت فى القرن التاسع عشر الميلادى فى مصر، و ربما كانت تشرف أو تتبرع هذه الجمعيات بأوقاف، فلما تم ضم الأوقاف للدولة بدأت الجمعيات الخيرية فى إدارة نشاطاتها كبديل للوقف و توسعت فى ذلك فأصبح لديها مشروعات مثل المدارس و المستشفيات و غيرها، و لكن يجب التوسع فى ذلك، فهذا أمر سيحل مشاكل اجتماعية و اقتصادية خطيرة فى بلادنا، و لا تنس أن نشأة جامعات مصر الكبرى و الجامعات العالمية فى الغرب كانت أوقافا خيرية و مدارس مشهورة مثل المساعى المشكورة كانت جمعيات خيرية


كتبها محمد جلال في 04:49 مساءً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج
الجمعة,كانون الأول 23, 2005

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على خير خلق الله سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم، أما بعد فقد جربت من قبل العديد من الوسائل للنشر على الانترنت لكن سعادتى بوجود مدونة عربية خالصة لهو كبير. ذلك أن العرب يحتاجون بشدة إلى أن يصبحوا من المتعاملين بكثرة و طبيعية وعمق مع التقنيات الجديدة حتى ندفع عن أنفسنا تهمة لا أصل لها و هى رفض الجديد و الحديث، و هو أمر نسبى حقا يرتبط أحيانا بمدى تعلم الإنسان و عدد المتعلمين فى المجتمع ثم تأثيرهم، لكن الأحداث حولنا تجل من العرب فى تحد حقيقى للنهوض فهم الآن فى بؤرة الضوء ينتظر منهم التفاعل كما لم يتفاعلوا من قبل مع العالم باسره، لكننى متفائل بالآتى فلولا وجود نماذج فردية كثيرة حاولت من قبل النهوض لما كان الفرق بين الفرد و حال المجتمعات العربية مسألة تؤرقنا، بالإضافة إلى من عايشوا الغرب فى ديارهم و استطاعوا أن يكونوا سفراء لحضارتنا شاخصين، دع عنك ما يوصم به الإسلام بدعوى بن لادن و أتباعه من" الخلايا النائمة" كما يسمونها ، فذلك كله غبار سينقشع عن اهتمام أكبر بهذا الشرق الذى لا يزالوم ينظرون غليه على أنه الغامض الملئ بالمغريات. لا شك أن هذه النظرة متبادلة من ارتفاع حضارى و عسكرى بين الشرق و الغرب منذ كان امرؤ القيس ذاهبا لملك الروم يطلب معونته فى حربه داخل الجزيرة و حتى أنهار اللبن و العسل التى دعا إليها البابا أوربان المخلصين من المؤمنين لينهلوا منها فى الشرق. لا يزال الأضعف عسكريا و تكنولوجيا ينظر هكذا للأقوى. لكن و آه من لكن التحديات و المحاولات السابقة و التى ربما تكون وصلت لحائط مسدود أعطت العرب قدرات لم تكن لديهم و دروسا مستفادة يذهب الغالبية الآن لرفض الوقوع فيها و أهمها اليوم قضية الاستبداد و الديمقراطية و التى حتى
المزيد ...


كتبها محمد جلال في 02:54 صباحاً :: لا يوجد تعليق
تعديل الإدراج
أضف تعليق
أرسل الإدراج

"لا يتحمّل مكتوب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها و/أو نشرها في مدوّنة مكتوب. ويتحمل المستخدمون بالتالي































ليست هناك تعليقات: