الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أكتب أو يكتب الآخرون، أقرأ كتابا فيحرك داخلى ما يدعو لأن يراه الآخرون حيث لا وقت لقراءة كل الكتب، بل لا توجد دوافع كافية فى عالم اللهاث الإلكترونى الذى يتبع عصر السرعة الميكانيكى، ها أنا ذا أحاول التخفف معكم لنرى كيف هى كتبى(كتباتى) أو فلتعتبرونى أنا أكتب ككتباتى هاو لا محترف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق